لجينيات : أكدت منظمة أهلية إسرائيلية أن سلطات الاحتلال تجبر الفلسطينيين على الخروج من القدس الشرقية في إطار سياسة متعمدة قد تشكل جريمة حرب.
وقدمت اللجنة الإسرائيلية لمناهضة هدم المنازل نتائجها للأمم المتحدة وطالبت بتحقيق قائلة: إن إسرائيل استهدفت الفلسطينيين بهدم المنازل وإلغاء الإقامة والتضييق على ظروف حياتهم.
وقال مايكل سفارد وهو محام ساعد في وضع تقرير من 73 صفحة عن القضية: "نحن نشهد عملية تهجير عرقي. اسرائيل تنتهك بوضوح وعلى نحو خطير القانون الدولي ...والدافع سكاني."
وقد رفض ستيفان ميلر وهو متحدث باسم رئيس بلدية القدس نير بركات التقرير. وزعم في بيان أنه قائم على " حقائق مضللة وأكاذيب فاضحة وتلفيق سياسي بشأن القدس لذلك أنا متأكد أن الأمم المتحدة ستستمتع به".
واستولى الاحتلال على القدس الشرقية بما في ذلك المدينة القديمة في حرب عام 1967. وضمت في وقت لاحق المنطقة وقرى الضفة الغربية المحيطة إلى بلدية القدس التي أعلنت أنها العاصمة الأبدية والموحدة للكيان الصهيوني.
ويوجد نحو 300 ألف ساكن فلسطيني في القدس الشرقية يمثلون نحو 35 في المئة من إجمالي سكان المدينة لكن اللجنة الإسرائيلية لمناهضة هدم المنازل قالت: إنه منذ سيطرة الاحتلال على المناطق الفلسطينية منعت بشكل منهجي تطويرها.
وخصص ثلث الأرض في القدس المحتلة لإنشاء الأحياء اليهودية في حين أن تسعة بالمئة فقط من الأرض المتبقية متاحة قانونا للإسكان. وجرى البناء على كل هذه الأراضي الأمر الذي يجعل التوسع مستحيلا.
وقدمت اللجنة الإسرائيلية لمناهضة هدم المنازل نتائجها للأمم المتحدة وطالبت بتحقيق قائلة: إن إسرائيل استهدفت الفلسطينيين بهدم المنازل وإلغاء الإقامة والتضييق على ظروف حياتهم.
وقال مايكل سفارد وهو محام ساعد في وضع تقرير من 73 صفحة عن القضية: "نحن نشهد عملية تهجير عرقي. اسرائيل تنتهك بوضوح وعلى نحو خطير القانون الدولي ...والدافع سكاني."
وقد رفض ستيفان ميلر وهو متحدث باسم رئيس بلدية القدس نير بركات التقرير. وزعم في بيان أنه قائم على " حقائق مضللة وأكاذيب فاضحة وتلفيق سياسي بشأن القدس لذلك أنا متأكد أن الأمم المتحدة ستستمتع به".
واستولى الاحتلال على القدس الشرقية بما في ذلك المدينة القديمة في حرب عام 1967. وضمت في وقت لاحق المنطقة وقرى الضفة الغربية المحيطة إلى بلدية القدس التي أعلنت أنها العاصمة الأبدية والموحدة للكيان الصهيوني.
ويوجد نحو 300 ألف ساكن فلسطيني في القدس الشرقية يمثلون نحو 35 في المئة من إجمالي سكان المدينة لكن اللجنة الإسرائيلية لمناهضة هدم المنازل قالت: إنه منذ سيطرة الاحتلال على المناطق الفلسطينية منعت بشكل منهجي تطويرها.
وخصص ثلث الأرض في القدس المحتلة لإنشاء الأحياء اليهودية في حين أن تسعة بالمئة فقط من الأرض المتبقية متاحة قانونا للإسكان. وجرى البناء على كل هذه الأراضي الأمر الذي يجعل التوسع مستحيلا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق