- لماذا الخوف من الإسلاميين : جربنا ( الإشتراكية ) فكان الفقر ، والحزب الواحد ،
والصوت الواحد ، وأضواء الإعلام لشخص واحد ، وجربنـــــــــا ( الرأسمالية )
فزاد الفقراء فقرا ، وزاد الأغنيــــــــاء غنى ، وظهرت بعض الأحزاب ( صفر على
شمال السما ) ، و ظل الحزب الواحد ، والصوت الواحد ، وأضواء الاعلام لشخص
واحد ، فخلينـــــــا نخوض تجربة( الاسلاميين ) فإن نجحت فالخير للجميـــــع ،وإن
كانت الأخرى ، فلن نخسر كثيرا ، فقد تعودنــــــا على الحزب الواحد ، والصوت
الواحد ، وأضواء الاعلام لشخص واحد ...........
- على مشارف انتخابات مجلسي الشعب والشورى ، نحن على أبواب مرحلة جديدة
، فمصر الآن في حالة مخاض حقيقــــــي ( بعد حمل كاذب لمدة 30 سنة ) ، ومع
نفحـــــات ثورة 25يناير المجيدة ، فالجميع في حالة ترقب ، وانتظار، لليوم الذي
سيهل فيه علينا المولود الجديد( مجلس الشعب ) ، صحيحا ، معافا ، يحمل صفات
وملامح ابيه ( الشعب ) ، فيكون عينه التي ترى ، ولسانه الذي يتكلم .
الأمل في شعب مصر العظيم ألا يخيب الرجاء ، و ألا يأتي اليوم الذي نصحوا فيه
لنفاجأ بأن الحمل كان ( كاذبا ) وأن ماظهر في ألاشعة كان ( زيتونة ) سوداء .
محمد الشافعي فرعون
الرياض في 18/11/2011
................
والصوت الواحد ، وأضواء الإعلام لشخص واحد ، وجربنـــــــــا ( الرأسمالية )
فزاد الفقراء فقرا ، وزاد الأغنيــــــــاء غنى ، وظهرت بعض الأحزاب ( صفر على
شمال السما ) ، و ظل الحزب الواحد ، والصوت الواحد ، وأضواء الاعلام لشخص
واحد ، فخلينـــــــا نخوض تجربة( الاسلاميين ) فإن نجحت فالخير للجميـــــع ،وإن
كانت الأخرى ، فلن نخسر كثيرا ، فقد تعودنــــــا على الحزب الواحد ، والصوت
الواحد ، وأضواء الاعلام لشخص واحد ...........
- على مشارف انتخابات مجلسي الشعب والشورى ، نحن على أبواب مرحلة جديدة
، فمصر الآن في حالة مخاض حقيقــــــي ( بعد حمل كاذب لمدة 30 سنة ) ، ومع
نفحـــــات ثورة 25يناير المجيدة ، فالجميع في حالة ترقب ، وانتظار، لليوم الذي
سيهل فيه علينا المولود الجديد( مجلس الشعب ) ، صحيحا ، معافا ، يحمل صفات
وملامح ابيه ( الشعب ) ، فيكون عينه التي ترى ، ولسانه الذي يتكلم .
الأمل في شعب مصر العظيم ألا يخيب الرجاء ، و ألا يأتي اليوم الذي نصحوا فيه
لنفاجأ بأن الحمل كان ( كاذبا ) وأن ماظهر في ألاشعة كان ( زيتونة ) سوداء .
محمد الشافعي فرعون
الرياض في 18/11/2011
................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق