- روسيا : على العالم ان يطالب المعارضة السورية بوقف العنف ،ويهيب البيـــــــان
الروسي بالمعارضة السورية سحب الاليــات العسكرية من الشوارع ، والتوقف فورا
عن استهداف النظام السوري ( الاعزل ) والشبيحة ، حيث وصل عدد القتلــى منهم
الى مايقارب (6000 ) قتيل ، وعشرات الالاف من الجرحى والمصابيـــــــن ، والى
الاستماع لصوت العقل والحكمة ، والاخذ بمبدأ الحوار مع النظام كخيــار استراتيجي
، والسعي الى تحقيق الاصلاحات التي يطالب بها النظــام من اكثر من (40 ) سنة ،
والتأكيد على ان التظاهرات السلمية ( للنظام ) حق مشروع ، وإلا ستضطر روسيا
الى استصدار قرار إدانة بالإجمــــــاع من الامم المتحدة للمعارضة السورية ، تمهيدا
لفرض عقوبات دولية عليها ، وتجميد عضويتها بالأمم المتحدة.
الروسي بالمعارضة السورية سحب الاليــات العسكرية من الشوارع ، والتوقف فورا
عن استهداف النظام السوري ( الاعزل ) والشبيحة ، حيث وصل عدد القتلــى منهم
الى مايقارب (6000 ) قتيل ، وعشرات الالاف من الجرحى والمصابيـــــــن ، والى
الاستماع لصوت العقل والحكمة ، والاخذ بمبدأ الحوار مع النظام كخيــار استراتيجي
، والسعي الى تحقيق الاصلاحات التي يطالب بها النظــام من اكثر من (40 ) سنة ،
والتأكيد على ان التظاهرات السلمية ( للنظام ) حق مشروع ، وإلا ستضطر روسيا
الى استصدار قرار إدانة بالإجمــــــاع من الامم المتحدة للمعارضة السورية ، تمهيدا
لفرض عقوبات دولية عليها ، وتجميد عضويتها بالأمم المتحدة.
- على مشارف الانتهاء من انتخابات مجلس الشعب وبداية الشورى ، نحن على
أبواب مرحلة جديدة، فمصر الآن في حالة مخاض حقيقــــــي ( بعد حمل كاذب لمدة
30 سنة ) ، ومع نفحـــــات ثورة 25يناير المجيدة ، فالجميع في حالة ترقب ،
وانتظار، لليوم الذي سيهل فيه علينا المولود الجديد( مجلس الشعب ) ، صحيحا ،
معافا ، يحمل صفات وملامح ابيه ( الشعب ) ، فيكون عينه التي ترى ، ولسانه
الذي يتكلم ،الأمل في شعب مصر العظيم ألا يخيب الرجاء ، و ألا يأتي اليوم الذي
نصحوا فيه لنفاجأ بأن الحمل كان ( كاذبا ) وأن ماظهر في ألاشعة كان ( زيتونة )
سوداء .
محمد الشافعي فرعون أبواب مرحلة جديدة، فمصر الآن في حالة مخاض حقيقــــــي ( بعد حمل كاذب لمدة
30 سنة ) ، ومع نفحـــــات ثورة 25يناير المجيدة ، فالجميع في حالة ترقب ،
وانتظار، لليوم الذي سيهل فيه علينا المولود الجديد( مجلس الشعب ) ، صحيحا ،
معافا ، يحمل صفات وملامح ابيه ( الشعب ) ، فيكون عينه التي ترى ، ولسانه
الذي يتكلم ،الأمل في شعب مصر العظيم ألا يخيب الرجاء ، و ألا يأتي اليوم الذي
نصحوا فيه لنفاجأ بأن الحمل كان ( كاذبا ) وأن ماظهر في ألاشعة كان ( زيتونة )
سوداء .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق