أن يصرح اللواء ممدوح شاهين ( عضو المجلس الاعلى للقوات المسلحة ) : أن البرلمان الجديد الذي بدأت الإنتخابات لإختيار أعضائه لن يتمكن من إقالة الحكومة أو إختيار وزراء جدد .
وأن يقول الدكتور كمال الجنزوري رئيس الوزراء المكلف بتشكيل حكومة الإنقاذ الجديدة أن أغلبية برلمانية تتمخض عن الإنتخابات التشريعية قد تتحرك لتعيين حكومة جديدة .
فهذا يعني أن كل واحد منهما في وادي ، ولاتوجد ( جسور) مشتركة بين الواديين ، وخطوط ( التليفون ) مقطوعة ، الأمر الذي يتطلب سرعة قيــــــــام شركة المقاولين العرب بأعمال التمهيد والرصف وتركيب خط تليفون ، لعمل طريـــــــق مشترك للربط بين الواديين ، حتى يمكن لأحدهما سرعة الوصول للآخر بالسيارة أو التليفون ، والتفاهم ، قبل أن يظهر الإختلاف والتعارض .
وأن يعلن الدكتور الجنزوري انه ليس مطلوبا من رئيس الوزراء أن (يشيل ) حديد ليتولى هذا المنصب ، هو لن يشيل حديد ، ولكن سيحمل ما هو أقسى من الحديد ، هموم (85 ) مليون مواطن ، يتطلعون الى الأمن ، والإستقرار ، والحياة الكريمة ، وهي متطلبات في ظل الأوضاع الصعبة التي تمر بها مصرنا الآن تحتاج الى حكومة فتية ، قوية ، حاصلة على الميدالية الذهبية في كسر الرقم العالمي في حمل الأثقال ، ورفع (500 ) كيلو حديد خطف مع الثبات ، وليست الميدالية الذهبية في الجرى خوفا من ضربات الشمس .
ومع بشائر إنتهاء الدكتور الجنزوري من توزيع الحقائب الوزارية ، أرجوا أن يعيد النظر في حقيبة الحقانية التي ينوي حجزها للزعيم سعد زغلول لحين عودته من المنفي ، وبعض الحقائب الأخرى المماثلة .
نريد حكومة قوية للإنقاذ ، وليست حكومة يرافقها القصر العيني للإنقاذ .
الرياض في 29/11/2011
......
وأن يقول الدكتور كمال الجنزوري رئيس الوزراء المكلف بتشكيل حكومة الإنقاذ الجديدة أن أغلبية برلمانية تتمخض عن الإنتخابات التشريعية قد تتحرك لتعيين حكومة جديدة .
فهذا يعني أن كل واحد منهما في وادي ، ولاتوجد ( جسور) مشتركة بين الواديين ، وخطوط ( التليفون ) مقطوعة ، الأمر الذي يتطلب سرعة قيــــــــام شركة المقاولين العرب بأعمال التمهيد والرصف وتركيب خط تليفون ، لعمل طريـــــــق مشترك للربط بين الواديين ، حتى يمكن لأحدهما سرعة الوصول للآخر بالسيارة أو التليفون ، والتفاهم ، قبل أن يظهر الإختلاف والتعارض .
وأن يعلن الدكتور الجنزوري انه ليس مطلوبا من رئيس الوزراء أن (يشيل ) حديد ليتولى هذا المنصب ، هو لن يشيل حديد ، ولكن سيحمل ما هو أقسى من الحديد ، هموم (85 ) مليون مواطن ، يتطلعون الى الأمن ، والإستقرار ، والحياة الكريمة ، وهي متطلبات في ظل الأوضاع الصعبة التي تمر بها مصرنا الآن تحتاج الى حكومة فتية ، قوية ، حاصلة على الميدالية الذهبية في كسر الرقم العالمي في حمل الأثقال ، ورفع (500 ) كيلو حديد خطف مع الثبات ، وليست الميدالية الذهبية في الجرى خوفا من ضربات الشمس .
ومع بشائر إنتهاء الدكتور الجنزوري من توزيع الحقائب الوزارية ، أرجوا أن يعيد النظر في حقيبة الحقانية التي ينوي حجزها للزعيم سعد زغلول لحين عودته من المنفي ، وبعض الحقائب الأخرى المماثلة .
نريد حكومة قوية للإنقاذ ، وليست حكومة يرافقها القصر العيني للإنقاذ .
الرياض في 29/11/2011
......